منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل
مرحبا بك عضوا دائما وقلما مميزا فى( منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل)
نرجو زائرنا الكريم الضغط على كلمة تسجيل او دخول اذا كنت عضو مسبق
منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل
مرحبا بك عضوا دائما وقلما مميزا فى( منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل)
نرجو زائرنا الكريم الضغط على كلمة تسجيل او دخول اذا كنت عضو مسبق
منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل

دينى& ثقافى &علمى& اجتماعى &حضارى& تعاونى &فكرى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ست نصائح لزواج سعيد 820678089
ست نصائح لزواج سعيد Ghfghfghfghf
ست نصائح لزواج سعيد Sdgsdfsdzer
ست نصائح لزواج سعيد Rtry7
ست نصائح لزواج سعيد Fghgdfgh
ست نصائح لزواج سعيد Gbhfghf

 

 ست نصائح لزواج سعيد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هاجر سعدالدين محمد
عضو
عضو
هاجر سعدالدين محمد


عدد المساهمات : 13
نقاط : 66370
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 21/03/2012

ست نصائح لزواج سعيد Empty
مُساهمةموضوع: ست نصائح لزواج سعيد   ست نصائح لزواج سعيد Icon_minitime1الخميس مارس 22, 2012 1:59 pm

إذا سألت معظم الأزواج أن يصف علاقته بشريك حياته، لكانت إجابته أنها علاقة عادية. للأسف، يرضى معظمهم بهذه العلاقة "العادية"، حتى هؤلاء الذين يدعون أن زيجتهم سعيدة يعبرون في الوقت نفسه عن إحباطهم واستيائهم وغضبهم من الطرف الآخر في بعض الأحايين. إلا أن ما يعجز هؤلاء الأزواج عن إدراكه أن أية زيجة – سواء أكانت ناجحة أم فاشلة – يمكن أن تنمو كزهرة تحت الشمس في وجود الحب ومع بذل جهد ضئيل للغاية.
المثير للدهشة أن أتفه المشكلات تؤثر على نجاح الزيجة، بدايةً من الإحباطات الناتجة عن ارتكاب أخطاء بسيطة مرورًا بعدم الرد على الهاتف عندما يتصل أحد الزوجين بالآخر، والفوضى وعدم النظام اللذين قد يسمان أحدهما، وانتهاءً بالعناد واختلاف الرأي وعدم تحمل المسئولية وإلقائها دومًا على الطرف الآخر في العلاقة الزوجية. إذا استطاع الزوجان أن يتخطيا هذه الأمور الصغيرة، فسيجدان سبيلاً جديدًا لإنعاش زواجهما وإشعال جذوة الحب بينهما من جديد. وسوف نقدم هنا ست استراتيجيات كي يتمكن الزوجان من إنجاح زيجتهما:
*************


لا تحص تضحياتك
تجذب بعض الأزواج فكرة إحصاء إسهاماته وتضحياته في تاريخ علاقته بشريك حياته. فمثلاً، قد يحصي أحد الزوجين عدد المرات التي قام فيها بتنظيف المنزل أو دفع الفواتير أو غسيل الثياب أو تحميم الأبناء. ربما يكون الدافع من وراء ذلك خوف أحد الطرفين من عدم تقدير الطرف الآخر له، أو لعله نوع من أنواع الرفض لهذا الدور الذي نجده أحيانًا مفروضًا علينا. أيًا كان السبب، فإن محاولة عد التضحيات يقوض بنيان الزواج كليةً.
إذا قمت بتذكير نفسك بصورة متواصلة بحجم المجهود الشاق الذي تبذله، فإن ذلك - بلا شك - سيشحن قلبك بمشاعر الغضب تجاه شريك حياتك، فتشعر أنه يستغلك، الأمر الذي من شأنه إخماد الحب بينكما. وفي الوقت نفسه، يشعر الطرف الآخر بهذا الرفض، ويبدأ في التصرف بشكل دفاعي. ويشرع الطرفان بالتالي في سرد التضحيات التي يبذلها كل منهما ليحفرا بذلك قبر زواجهما.
إذا وجدت نفسك في هذا الموقف، فحاول أن تدفن مشاعر الغضب لديك وتبحث في قلبك عن الحب الذي اعتدت أن تكنه لرفيق الدرب. لا تفكر فيما لا يقوم به الطرف الآخر، بل فكر بدلاً من ذلك فيما يقوم به بالفعل. وسرعان ما ستكتشف أن حالة الإحباط التي انتابتك ليست شعورًا حقيقيًا، وإنما مجرد عادة تسللت إلى تفكيرك وتحكمت فيك. وكل مرة تطرد فيها هذه الفكرة عن ذهنك، فإنك بذلك تساهم في إنجاح زيجتك.
************************


تحمل مسئولية سعادتك
إن الأغاني العاطفية التي تذاع طوال الوقت في الراديو أو التليفزيون تحمل رسالة واحدة، ألا وهي أن الحبيب لا يستطيع أن يعيش دون حبيبه وأنه مصدر سعادته الوحيد. إن هذا الأسلوب من التفكير ينقل كل المسئولية التي يجب أن تكون ملقاة على عاتقك وحدك في الإحساس بالسعادة إلى شخص آخر. ولك أن تتخيل حجم الضغط الذي قد يتعرض له هذا الشخص بالتبعية، فهو ضغط لا يستطيع أي إنسان أن يتحمله.
كم فرد منا يتحمل بصدق مسئولية سعادته؟ كم مرة كرر فيها أحدنا لنفسه جمل مثل: "لماذا لا تريد زوجتي أن تتغير؟" أو "أكاد أجن من تصرفات زوجي"؟ إن جمل كهذه تحمل مغزى واحدًا وهو: "لو تصرف زوجي بشكل مختلف، لأصبحت سعيدة. يجب أن يتغير، وليس أنا!"
إذا كنت مؤمنًا بأن سعادتك من عدمها في يد شخص آخر، فأنت إذن مخطئ. فحتى إذا حاول الطرف الآخر أن يغير من نفسه إرضاءً لك، فستشعر بخيبة الأمل والإحباط في النهاية، وستسيطر عليك فكرة واحدة لا تبين إلا عجزك وقلة حيلتك وهي أن الطرف الآخر هو المسئول عن سعادتك وليس أنت.
إننا لا نعني بذلك أن نقول إن الطرف الآخر من العلاقة لا يلعب أي دور في إسعادك. ولكننا نقصد أنك الأساس في هذه العملية. أنت المسئول الأول عن سعادتك. فإذا ساءت الأمور في حياتك، عليك أن تراجع نفسك وتحاول إحداث بعض التغييرات الإيجابية وأن ترى الأمور بنظرة مختلفة. سيتحتم عليك أحيانًا أن تتخذ قرارات صعبة وأن تقيم نوعًا من النقاش مع الطرف الآخر وتقدم بعض التنازلات.
إذا تحملت مسئولية سعادتك، فإنك بهذه الطريقة تخفف عن شريكك ضغطًا ومسئولية كبيرة. ويجب أن تتذكر شيئًا مهمًا وهو أننا كلنا بشر غير معصومين من الخطأ. فلا تصاب بالإحباط إذا قام الطرف الآخر بتصرف لا تحبه. ومن هنا، تكون قد فتحت الباب لعلاقة تقوم على الصراحة وتحمل المسئولية والتفاهم المتبادل.
***************************


تقبل طباع الآخر
أحيانًا تحب شخصًا ما، ومع هذا تتضايق من بعض عاداته وطباعه وسلوكياته، كعدم تنظيف حوض الحمام من بقايا الصابون أو معجون الأسنان بعد الاستخدام أو تركه المجلات متناثرة على أرضية الحجرة أو عدم إغلاقه نور الحمام. ولكن، إذا كان الطرف الآخر يقوم بالأفعال نفسها بصفة مستمرة، فسل نفسك هذا السؤال: "خطأ من هذا؟" على سبيل المثال، إذا كان زوجك مرتبًا بشكل يستفزك، فقد تتركين سهوًا بعض بقايا الطعام في حوض المطبخ بعد غسيل الأطباق، ليقوم زوجك المرتب المنظم بالصياح في وجهك آمرًا إياكي بتنظيف الحوض. فخطأ من هذا؟ بالطبع خطأه هو.
إذا اعترف الزوج أن هذا خطأه، لسخر من نفسه وتوقف عن توقع أن تقوم زوجته بكل شيء. ومن ناحية أخرى، إذا أدركت الزوجة طباع زوجها واعترفت بأن عليها أن تتأقلم مع هذه المشكلة وتتقبلها، لمر الأمر في سلام دون أن تأخذها على أنها إهانة موجهة إلى شخصها.
******************


كن متسامحًا
للأسف، يجد العديد من الناس صعوبة كبيرة في الاعتذار عن أخطائه. قد يرجع السبب وراء ذلك إلى أنه أحيانًا عندما نعتذر عن خطأ قمنا به، لا يتقبل الطرف الآخر هذا الاعتذار.
وإليك موقف يوضح هذه الفكرة. فبينما كنت أتناول طعامي في أحد المطاعم، سمعت على منضدة قريبة زوجة تبكي وتعتذر لزوجها لأن عملها كان يستهلك كل وقتها. كان من الواضح أن طبيعة عملها تجبرها على التنقل والسفر كثيرًا، مما يضطرها إلى قضاء أوقات طويلة بعيدة عن زوجها وأسرتها. خمنتُ أن ذلك قد أثّر على علاقتها بزوجها. وبدلاً من أن يحتضنها الزوج بعد أن اعتذرت له أو أن يمسك يدها ويعلن لها أنه قبل اعتذارها نظر إليها شزرًا، مما أصابها بالإحباط. وكان من الواضح أنه يحاول إشعارها بالذنب أكثر مما كانت تشعر بالفعل.
إن الاعتذار الذي قدمته هذه المرأة يفتح الباب للتواصل والتفاهم والوصول إلى حل لمشكلتهما. بيد أن زوجها لم يكن مستعدًا ليلعب دوره. وبدلاً من ذلك، كان يُصعِّد المشكلة ويقلل من فرصة تقديم زوجته لأية اعتذارات أخرى في المستقبل.
بالطبع، إن معظمنا ليس كهذا الرجل، ولكننا قد نصد شريك عمرنا بأساليب أخرى مختلفة. فمثلاً، قد نتمتم ببعض كلمات التذمر غير المسموعة أو نتنهد أو نتهرب أو نقلل من قيمة الاعتذار. إن هذا النوع من رد الفعل من شأنه أن يجلب معه التعاسة والمرارة لكلا الطرفين.
إن الاعتذار يمنح الزوجين فرصة عظيمة لتعميق علاقة الحب وحس الالتزام لدى كل منهما. هو فرصة مهمة لبذل جهد حقيقي للإنصات بصدق واحترام إلى الطرف الآخر، للتعبير عن الامتنان لأنه مستعد للاعتذار عن أخطائه. علاوةً على هذا، عندما تقبل اعتذاره، فإن هذا يعني أنه سيفعل المثل معك إذا ارتكبت خطأ واعتذرت له. وهكذا، في المرة القادمة عندما يعتذر لك شريك عمرك، كن لطيفًا ولينًا معه وافتح قلبك له.
************************



لا تلم الطرف الآخر بصورة مستمرة
من الأسباب التي تؤدي إلى تدمير الزيجات توقع أن يكون الطرف الآخر مثاليًا وألا يخطأ أبدًا. وعادةً ما نقول أشياءً مثل: "لقد نسيتِ غسيل الأطباق" أو "لم تضع المناشف في الحمام" كما لو أن الطرف الآخر إنسان آلي عليه أن يقوم بهذه الأشياء بشكل تلقائي. في واقع الأمر، إن زوجك أو زوجتك مجرد شخص عادي بقدرات عادية، مثلك تمامًا، ينسى أحيانًا دون قصد أو بسبب تعبه أو انشغاله القيام بهذه الأشياء.
إذا أردت أن تتعامل مع هذه المشكلة، فكل ما عليك عمله هو أن تقوم بالمهمة التي نسيها بنفسك دون غضب أو ندم، بل حبًا وتقديرًا له. لو كانت الأطباق في حوض المطبخ تضايقك، فاغسلها بنفسك. وإذا نسى الطرف الآخر سداد الفواتير، قم أنت بذلك بدلاً من عتابه على النسيان.
قد يعترض البعض على هذا الأسلوب ويعتقد أنه إذا فعل ذلك فلن يحاول الطرف الآخر أن يبذل أدنى جهد لاحقًا للقيام بمثل هذه الأمور. ولكن العكس هو الصحيح، فإذا تجنبت إلقاء اللوم عليه وعتابه والصياح في وجهه ستندهش من ردة فعله، وستجده متعاونًا لأقصى حد. ودون هذه المشاكل التافهة، سيتحول انتباهكما للاهتمام بعلاقتكما وتنمية أشياء مثل التواصل الروحي الناجح والتفاهم المتبادل والحب.
**************************

جعل شريك عمرك يحتل الأولوية في حياتك
من السهل أن تجرفنا مسئوليات الحياة وأن يصبح وقتنا محدودًا وضيقًا فنجد أنفسنا مشغولين تمامًا عن حياتنا الخاصة. وللأسف، يكون ذلك على حساب أحبائنا الذين نهملهم أو ندفعهم إلى آخر قائمة الأولويات.
يحدث هذا دون قصد ورغمًا عنا. فأحيانًا، عندما تكون بالمنزل، تجد نفسك مشغولاً بعمل شيء أو آخر، كالتنظيف أو إصلاح أحد الأجهزة المنزلية، أو قد تنشغل بالمذاكرة لأبنائك أو الانغماس معهم في أنشطتهم ومناسباتهم المدرسية. نتيجة لذلك، تجد نفسك مضطرًا للابتعاد عن الطرف الآخر، فتقل الأوقات التي تقضيها معه. ومع هذا، فمن الضروري أن تعي أن هذا الأمر يحدث بسهولة وبسرعة ويؤثر بدوره على علاقتكما، وأن تحاول أن تبذل جهدك لتقضيا الوقت الكافي مع بعضكما البعض. مهما كنت مشغولاً أو كان جدولك مشحونًا، تستطيع إجراء تعديلات أو التأجيل والموازنة بين جميع نواحي حياتك ورفض كل الأنشطة أو المهام التي من شأنها أن تتداخل مع قضائك الوقت مع شريك عمر











الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمرالزوايدى
عضو ماسى
عضو ماسى
عمرالزوايدى


عدد المساهمات : 195
نقاط : 70530
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 15/07/2011

ست نصائح لزواج سعيد Empty
مُساهمةموضوع: رد: ست نصائح لزواج سعيد   ست نصائح لزواج سعيد Icon_minitime1الإثنين مارس 26, 2012 5:33 pm

سلمتى اختنا الفاضله وسلمت نصائحك الجميله واتمنى ان تعمل بها كل فتاه مقبله على الزواج او متزوجه وان يتفهم جميع الازواج ما عليهم من مسؤليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ست نصائح لزواج سعيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نصائح للمقبلات على الزواج
» 33: نصائح للمراءة قبل الزواج... :33:
» أربع نصائح للزواج السعيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل :: قسم المرأه ( عالم حواء ) :: عالم الحياه الزوجيه-
انتقل الى: