الحرب منذ قديم الازل تحدث بين جنسيات مختلفة بين الخير والشر وبين الحق والضلال وبين الظالم والمظلوم ...اما فى عرنا الحديث فقد ابتدعنا حربا جديدة تنشاء بين اخ واخية او اقاربة او اولادة وفى هذة الحرب يكون الطرفان خاسران سواء الفائز او المهزوم لاءنى لو انتصرت على اخى ساءفقدة وكيف اكون انتصرت وفى كلمة لاءخ عزيز قالها منذ سنوات وما زلت اذكرها جيدا ( الحرب ليست وسيلة للحياة بل هى وسيلة دمار للبشرية .) فمن مقومات الحياة ان يعيش الاءنسان حرا والحرب تجعل الانسان مغلولا بقيود لا يتخلص منها الا بشق الاءنفس . فليغير الانسان نظرتة للحياة ولا يتجة للحرب الا بعد ان يستنفذ كل الطرق . .....فالحرب نهاية وليست بداية .