منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل
مرحبا بك عضوا دائما وقلما مميزا فى( منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل)
نرجو زائرنا الكريم الضغط على كلمة تسجيل او دخول اذا كنت عضو مسبق
منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل
مرحبا بك عضوا دائما وقلما مميزا فى( منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل)
نرجو زائرنا الكريم الضغط على كلمة تسجيل او دخول اذا كنت عضو مسبق
منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل

دينى& ثقافى &علمى& اجتماعى &حضارى& تعاونى &فكرى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
فن القصه فى الادب العربى الحديث 820678089
فن القصه فى الادب العربى الحديث Ghfghfghfghf
فن القصه فى الادب العربى الحديث Sdgsdfsdzer
فن القصه فى الادب العربى الحديث Rtry7
فن القصه فى الادب العربى الحديث Fghgdfgh
فن القصه فى الادب العربى الحديث Gbhfghf

 

 فن القصه فى الادب العربى الحديث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عمرالزوايدى
عضو ماسى
عضو ماسى
عمرالزوايدى


عدد المساهمات : 195
نقاط : 70650
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 15/07/2011

فن القصه فى الادب العربى الحديث Empty
مُساهمةموضوع: فن القصه فى الادب العربى الحديث   فن القصه فى الادب العربى الحديث Icon_minitime1السبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm

يعد فن القصة فناً حديثاً نسبياً نشأ مع نشوء المجتمع الصناعي في أوربا , واتخذ في الماضي شكلاً من قصص النغامرات والفروسية. والقصة الحديثة تختلف عن أساليب السرد القصصي القديمة , وقد تطورت وأخذت عناصرها في الأدب الغربي , وانتقلت إلى الأدب العربي, وساعدت الصحافة على نشأة القصة وتطورها عند العرب .



- وقد مرت القصة العربية بطورين :

أ‌- طور البدايات أو التأسيس . ب- طور القصة الفنية.



أ‌- طور البدايات أو التأسيس :

وفيه مراحل متعاقبة ومتداخلة من ترجمة واقتباس وتأليف – وتنوعت الأغراض بين التعليم والإصلاح الاجتماعي والتسلية والترفيه.



أولاً : مرحلة الترجمة:

ترجمت القصة عن الفرنسية والإنكليزية على أيدي الأدباء الشاميين المهاجرين إلى مصر واتصفت بصفتين:

1- اختيار الترجمة من التيار الرومانسي الذي يلائم واقع المجتمع وأحاسيسه في الرغبة بالتغيير .

2- التدني الفني في الترجمة والتصرف بشخصيات القصة وأحداثها لأنها لكتاب مغمورين .

- كانت لغة الترجمة ركيكة , ةتعتمد السجع – ولكنها أسهمت في خلق جمهور قارئ ونشّطت خياله وفكره.

- تحسنت الترجمة مع المنفلوطي حيث بدأ الاهتمام بالفصحى , ولكنه كان يتصرف بالترجمة بالحذف والاختصار , وينطق الشخصيات الغربية بآيات قرآنية وأحاديث نبوية – ولاقت ترجماته قبولاً من القراء وحركت عواطفهم .

- ترجم الزيات ( آلام فرتر ) بأسلوب أرقى وبشكل مطابق للأصل , وهذا دفع الترجمة للأمام .

- وكان للترجمة دور أساسي في التمهيد لكتابة القصة الفنية .



ثانياً : قصص التعليم والإصلاح الاجتماعي :

قلّد الأدباء القصص المترجمة , أو اقتبسوا منها قصصاً تعالج المآسي الاجتماعية والعاطفية , ليعبروا عن إحساسهم بالواقع ووعيهم له. ومنهم:

1- فرنسيس مرّاش من سورية : كتب قصة ( غابة الحق ) وهي قصة فلسفية تعالج الفساد بأسلوب رمزي .

2- شكري العسلي من سورية : كتب قصة فجائع البائسين على منوال رواية البؤساء لفيكتور هيغو .

3- سليم البستاني من لبنان : كتب قصصاً تعالج وضع الفتاة في مجتمع مقيد بعادات فاسدة بالية.

4- المويلحي من مصر : كتب ( حديث عيسى بن هشام ) يعالج فيها فساد العادات وتأثير الحضارة الأوربية بأسلوب المقامة .

5- حافظ إبراهيم من مصر : كتب ( ليالي سطيح ) يعالج قضايا اجتماعية مصرية أيام الاحتلال الإنكليزي بأسلوب المقامة أيضاً.



ثالثاً : قصص التسلية والترفيه:

وغايتها إمتاع القارئ ومداعبة أحلامه , وموضوعها الأساسي الحب بمعناه المتخلف , وكذلك قصص المغامرات المثيرة – وفي هذه القصص هبوط في البناء الفني بتأثير الغرض التعليمي والترفيهي – وفيها كثير من التصنّع واللغة الركيكة إضافة لتحكم الكاتب بالشخصيات .



رابعاً: القصة التاريخية :

- استمدها الكاتب من التاريخ – ورائدها ( جرجي زيدان ) الذي كتب 21 رواية تناولت التاريخ العربي الإسلامي وحظيت برواج كبير . وفي كل رواية عقدة غرامية , ومفاجآت كثيرة بالإضافة إلى التشويق والإثارة .

- وأثرت رواياته تأثيراً كبيراً في الأجيال ومنها ( غادة كربلاء – والحجاج – وزنوبيا ) رغم مبالغاتها الكبيرة .

- وعالج كتاب آخرون الرواية التاريخية ومنهم ( معروف الأرناؤوط ) في رواية ( سيد قريش ) و( عمر بن الخطاب ) . وكذلك علي الجارم ومحمد سعيد العريان .



ب‌- القصة الفنية :

- بدايات القصة الفنية ( رواية زينب ) :

- رواية زينب لمحمد حسين هيكل أول رواية فنية في الأدب العربي كتبها في أوربا عام 1911 ونشرها عام 1914 بتوقيع ( فلاح مصري ).



قصتها :

بطل القصة ( حامد ) المتعلم يحب الفلاحة ( زينب ) بعد يأسه من حب ابنة عمه ( عزيزة ) بسبب العادات والتقاليد – ويبقى ضائعاً بغير إرادة – فيفقد ( عزيزة) التي تزوجت حسب رغبة أهلها , وزينب ) التي زوجها أهلها ممن لاتهوى . و( زينب ) كانت محتارة أيضاً لأنها كانت تحب ( ابراهيم ) رئيس العمال . وتنتهي القصة بموت زينب وهروب حامد .



فكرة القصة :

هي عجز البطل عن تحقيق رغبته في المجتمع المحافظ بعاداته وتقاليده – والقصة رغم أنها تدور في الريف فهي لاتعالج مشكلات الريف وعلاقاته البائسة . ولم ينسج الكاتب عناصر القصة نسجاً محكماً – وكان بناؤها مخلخلاً فوصف الريف الشاعري الجميل لايلائم الجو البائس الحزين للقصة .

- وقيد الكاتب حرية البطل فدفع حامداً إلى اعترافات غير مألوفة في بيئته , وناقش قضايا فوق مستواه , وكانت أحداثه مفتعلة , والانتقال من موقف إلى موقف بلا تمهيد .



قصة الأجنحة المتكسرة : لجبران

ظهرت في الفترة نفسها وطبعها جبران بطابع عاطفته الحادة , وكانت لوناً من البوح الشخصي – ولم ترسم الشخصيات بشكل صحيح – وجمع في أسلوبه الشعري بين الرومانسية والرمزية , وابتعد عن الأسلوب القصصي الجيد.


2- تطور القصة الفنية : بين الحربين تألقت مدرسة الأدب القصصي الجديد, وكان من روادها عيسى عبيده في/ ثريّا / ومحمود تيمور في / نداء المجهول/ وفي الثلاثينيّات ظهرت قصّة / إبراهيم الكاتب / لإبراهيم المازني و/ سارة / لعبّاس محمود العقّاد و/ الأيّام / لطه حسين .
وقد اتّصفت الرّواية في هذه المرحلة بمايلي :
أ‌- تكيف الّلغة القصصيّة مع وسائل التعبير / سرد- وصف – حوار / .
ب‌- استمدت مادة القصص من تجارب الكتّاب .
ت‌- تمكّن الكتّاب من الغوص في نفوس أبطالهم وتحليلها .
ث‌- الاهتمام بالفرد ,وعزل الأحداث عن المجتمع .
ج‌- سيطرة النزعة الرومانسيّة ,والتوجّه إلى الماضي ,والاهتمام بالطّبيعة.

• نضج القصة العربية الحديثة :
1- في الأربعينياّت : نضجت القصّة الفنية على يد نجيب محفوظ الّذي بدأ رومانسيّا من خلال / عبث الأقدار/ و/ كفاح طيبة / ,لكنّه انعطف في منتصف الأربعينيّات إلى الرّواية الاجتماعيّة, فكتب / القاهرة الجديدة/ وغيرها . امتاز محفوظ بالواقعيّة, والإيقاع البطيء, والاهتمام بالبيئة .وأثرها في الشخصيّات والأحداث ,و عمل في الواقعية النفسيّة ثم الواقعيّة الوجوديّة ,وغلبت لديه الرؤيّة الفلسفيّة .
2- في الخمسينيّات : استمرت الرومانسيّة في قصص محمد عبد الله, والواقعية عند محمود تيمور وغسان كنفاني , وحنا مينه .
3 - في الستينيّات : ظهرت النّزعة التجريبيّة ,والحداثة في القصّة ,وقد امتازت بمايلي :
1- بالثورة والخروج على الحكاية والسّرد .
2- بالخروج على الشّكل التقليديّ للقصّة إلى أشكال جديدة .
3- باستعادة التاريخ أو الأسطورة أو التّراث العربيّ .
4- بالاستفادة من تقنيّات السينما والمسرح.
5- شيوع القصص الخياليّة .
6- باستخدام الّلغة الإيحائيّة القلقة المتوتّرة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فن القصه فى الادب العربى الحديث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فن القصه فى الادب العربى
» تعريف الشعر العربى الحديث
» فن المقال فى الادب العربى
» فن الخطابه فى الادب العربى
» فن الشعر فى الادب العربى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابناء ابوتشت لمستقبل افضل :: الادب العربى والشعر مابين القديم الحديث :: الادب العربى وفنونه-
انتقل الى: